وكأني بك تريد أن تقول ، مااجمل السهر ، نعم حين يكون السهر معك ، أنت معي على كل حال ، حتى في الحال الذي خطر ببالك وأنت تجهز كل انغامك للرد ، نعم ياحبيبي فالرد عليك بك رحمة ومحبة وشرف ، دعنا من ، واسمح للنغم ان يكون نفسه والنفس ان يكون نغمه في أغاني الماضي الجميل والحاضر الأجمل.
كهذه الأغنية مثلاً ( سهران لوحدي ) أو هذه مثلاً ( فكروني ) أو تلك التي تجاوزتك اليها ذات عام ( ألف ليلة وليلة ) أو هذه التي بين يديك ولاتعرفك وبين يديها وتعرفها ولن اكتب اسمها في هذه الملاحظة العابرة لكن الأجمل بالتأكيد هي تلك التي تصل بك وترتفع .