.
مَنْ يَمْنَحُنِي وَطَنَاً لَايَعرِفُ الْرَحِيلْ .!
مَنْ يَمنَحُنِي خَلْقَاً لَايَعْرِفُونَ عُمقَ الْأنَاَنِيَّهْ .!
مَنْ يَمْنَحُنِي عَطَاءاً بِلا حُدُودْ وَأمَلاً لَايَذْبُلْ .!
مَنْ يَمْنَحُنِي كَونَاً خَالِي مِنَ الْضَغِينَهْ والْجَبَرُوتْ .!
مَملُوئَاً بِالْصِدقْ مُكْتَضَّاً بِالحُبْ والْإسْتِقَرَارْ .!
مَنْ يَمْنَحُنِي مَاضٍ يَسْتَكِينُ بَينَ الْبَراءَةِ والإنْسَانِيَّهْ .!
مَنْ يَمْنَحُنِي أرْوَاحٌ فَقْدُهُمْ عَظِيمْ وعَودَتُهُمْ عَصِيبَه .!
لَمْ أجِدُ مَاأبْحَثُ عَنهْ فَعزَائِي بِفَقدِي أَعْظَمْ .,
,’