.
حَرْفٌ \ وَرَقْ \ إِلْهَامٌ .... وإحْتِياجٌ لـِ الثَرْثَرَهْ .!
كَثِيراً مَاأَلْجأُ لـِ ونِيسٍ وأَجِدُنِي أَهْرُبُ مِنْ كُلِّ نَبضٍ لِلْبَشَرْ
لَازِلْتُ لَاأَعْلَمُ هَلْ إحْتِيَاجُنا لـِ التَوَحُّدِ بِذَوَاتِنا يُنَفِّرُنا مِنْ كُلِّ قُربْ .!
أَمْ أَنَّ الْخَيبَهْ والإكْتِفَاءِ بِالثَرْثَرَهْ لـِ الْوَرقْ هِيَ مَنْ تَصْنَعُ ذَاكَ الْحَاجِزْ !
فَيَتضَخَّمُ بِرَغبَاتٍ قَدْ تُحبِطُنا وتُشْعِرُنا بـِ غِنَانَا عَنْ سَائِرِ الْبَشَرْ
ومَازِلْتُ أُؤْمِنْ أَنَّ الْوَطَنْ هوَ مَوطِنُ الْغُربَهْ بِأَرْوَاحُنا .!
,’