تتحدثين عن الجرائم الفردية!!!.
وماذا عن الجرائم الجمعية التي ضحاياها بمئات الآلاف، إن لم تكن بالملايين، ولم يتم إعدام أصحابها، ولم نسمع بعد بمطالبة إعدام بحقهم؟!!!.
الفارق إن الأحداث يبقون أحداثاً، وحتى أفراداً، وليس ورائهم غرف مغلقة متصلة بما وراء البحار!!!.
تجزأة الجريمة جريمة، والنَّظر إلى صغائر الجرائم دون كبائرها أيضاً جريمة !!!.