هُمْ طيِّبونَ بِطَبْعِهِمْ
أُنظرْ إلى هذي الصُّورْ
كلُّ البلادِ تقاسمتْ
خطواتهم مثل الغجرْ
يالله يالهذا القلب الحاني
( هم طيبون بطبعهم )
حتى إنه لا يقوى على قول غير ماهو خير بحقهم
رغم انشغالهم بالحياة و اشتياق هذا القلب لهم
ما زال قلب هذا الأب يبحث لهم عن الأعـذار ولا يلومهم
بل يلوم هذه الحياة التي سرقتهم بدروبها
يالنقاء هذا القلب الرائع
و يالروعة هذا الشاعر الجميل الذي جعل من نبض قلبه قصيدة
تحرك حتى صميم الحجر
سلمت يا شاعرنا الجميل
وسلم يراعـك