و ما ذا أقول أنا في من تنفس منها الصبح تغاريد الفرح
حتى أن الفنان الإيطالي جيوفاني جسد صورة الطفل الباكي
و جعل منها أيقونة لوحات الفن الملهم
و هو ينقشُ قصيدة فجركِ المضيء
على ورق الورد الحزين !
بنت النيل الخالد
الأديبة القديرة سيرين
شكراً سيدتي لأنكِ منحتيني وسام الفنان
و أن أكون نقطة حبر من قطرات حبركِ المُسال
و حتى يحين موعد عزف الألحان
كل الصفحات تشرفُ بكِ و بـ نور قلمكِ الرنان