اكيد ما زال الروتين والاساليب العتيقة في إنجاز الأمور كخفافيش تخيم ظلامها علي من حولها
بعض الدول ماديا قد لا تستطيع تكلفة تطوير المؤسسات الخدمية التي تتعامل مع الجمهور
ولكن البعض الاخر متاح له ذلك .. فلم لا يطبق الانترنت في انهاء كثير من تلك المهام والمواطن ببيته
سيخف الحمل عن الطرق وتوفير الوقت الذي نهدره هباءا
ولكن في النهاية يجب ان ننظر لانفسنا وهل راعينا ضميرنا كل في عمله ؟
لو كل شخص التزم بالضمير الذي سيستوجب معه الاداء المتقن
لانعكس ذلك علي الجميع ووأدت ثغور الفساد
والتي من أولها هذا المحرض لإشعال الفتن والمزيد من الفوضى علي وطنه
شكرا كاتبنا الراقي علي هذا الطرح الذي يلامس واقعنا
مودتي والياسمين
\..