أهلاً عميقة بــ الأستاذ عبدالله العويمر ..
لا فرق بينهما إلا أن زهرة إستطاعت أن تصبح أكثر نضجاً من ذي قبل .. !
ناهيك أن الأبعاد منحني الكثير من الأدوات التي أخذت بيد العقل والوجدان معاً ..
إزداد رصيدي من كل شيء ..
تعلمت الكثير من التفاصيل التي نضمها لي الزمن في عقد ألبسته مسيرتي ..
زهرة منذ الــ 2002 حتى الــ 2009
والثلاث سنوات المفقوده والثلاث الأخيرة
هي ذاتها جاءت من غيب و كما خُلقت في خطو الكتابة الأول لا تشبه أحد سواها ..
عبدالله مشرق كعادتك