اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شقران الزيادي
آل ادميرال / إبراهيم آل لبّاد
حتماً سأنتظر عودتك ، تعلم ايها البحار أن رؤيتك تضيئ الدروب وتمنحها مزيداً من الضوء
ابراهيم حكايتك لها كل انصاتي لا يطول غيابك ..
اخوك ..
|
ماشدني هو القارب،
وكيف أنك استطعت أن تجعل منه ذكرى،
وكأن هذه الذكرى تغط مع أساطيرٍ تروى لنخبة فقط من البشر،
فـ ( الضباب والمرسى والغصن اليباس ) كلها جعلت الذكرى حقيقة،
هناك خلف الضباب وكأن المدّ أقبل، فعودة الأميرة إلى القمر تستدعي كل ذلك،
القريب جدا من القلب أخي القدير: شقران الزيادي،
تأكد أن روحك هي من جعلت من هذه الصورة أسطورة للنخبة، فشكرا لك، تحياتي