فأنت حين تخرج من وطنك ،،يعاديك كلّ شيء ،،،!
الرسالة السّامقة التي تعفّرت بوحلِ المُجريات فكان لها وِساماً
تلك المُجريات التي عاشها البعض منّا كـ لاجئين ذاقوا مرارةَ التّغريبة
تُؤتى ثِمارها بأن قسوة الحادِثات لا تمنعُ من الإستمرار...
آليّة السرد أخرجت المشاهد حيّةً تكادُ تُرى
لله أنت!