..
قد تجدين قصصا أخرى بين سرداب و ظلام!
و تفتحين للأمل بابا من خلال الجن .. فالإنس قد قتلهم الأنس و النسيان الكلي لأمر السرداب
و طريق النور المتجه نـحو المدينة ..
يا مريم قصتك تجعلني أتخيل أمورا أخرى . قد أكتب قصة أخرى لوحدي ، فلتصدقها عرائسنا وحسب!
أهلا بك أهلا وشكرا لمَ كتبتِ من جمَال