فاطمة العرجان
ـــــــــــــ
* * *
أرحبُ بك و بطرحك المضيء .
:
لا شكّ بأنّ العنوان عادلٌ حدّ الحقيقة ..
و لأنّ الحقيقة غالباً ما تكون مؤلمة ، إلاّ أنّها هنا أشدّ إيلاماً
بناءً على ما يترتّب عليها من آلامٍ تستمرّ حتّى اللحد ! .
لا أعلم ما الضرَر الذي يمكن أنْ ينْشأ عن التثقيف الجنسي - المُقنّن -
في المناهج الدراسيّة ، و هوَ ضرورة بالغةٌ لكلّ بالغٍ و بالغة !!
:
طرحٌ رائع يا فاطمة ، و لن أقول [ جريء ] لأنْ لا جُرأة فيما هوَ فطريّ
و غريزيّ .
:
كل الشكر لك .