حين رآها ... انكبّت على وجهها ...
نحت لها سلّماً للسماء و استعان بالمساء لتُقضى حاجته ...
صعد ...
شهق ...
و في أول ساعة من النهار الماضي ... قرأ في خانة الوفيّات : لم يمت أحد !!
و لم يراه أحد من تاريخِه !
يالله راقني واراقني
بلاغتك بلغت وهي بقلب طِفل
جميل وأكثـــــــــر