الكاتب المبدع عمرو مصطفى مسكت بزمام فكرنا وجبت به لمشاهد لم نراها من قبل
ورافقنا شخصيات لم نُصادفها .....
باكتشافات عوالم البحار المذهلة، الملونة ومتصفة بروحية الالفة
تنشأ علاقة بين الناس والبحر، متجددة بتجدد أمواجه، ومتنوعة بتنوع المشاعر ،
وعندما نتساءل كيف يتفاعل الناس مع البحر، نجد أن لكل منهم طريقته الخاصة، ولكنها بالتأكيد،
ستتجاوز حدود الانطباع العابر، لتصل إلى الإحساس العميق الذي يمنحه الكاتب لقارئه عبر مشاهد
واحداث تأسر لبهٌ من منا لم يعشق حكايات البحار ودُهش بسحره
هنيئا لأبعاد بدكَ مُبدعنا الفاضل .....