عندما توقد الشمعة
تنساب في ظلمة المكان
ضياءك
لأكون بين اضلاعك
نبضك
"أُحبك "
رددها كعاشق
ونطقها بقبلة المجنون
بصوتك
فلا يعشق الصوت
إلا الحنين
و لا يرتوي الهوى
إلا من اعناق السنين
فالروح تنسل حتى تلقى
عناقك
هدوء ويغمرني
احساسك لأنصت
عذبك
حدثني بالهوى
لأحدثك بالاشتياق
حدثني. بالحُب
لأحدثك
أني بك
وبك أنا
عاشقة