،
يَاشَوارع الأردن أذكريني..
يَا مَطر الشوارع انسابِي على أطرافِ حُريتي .
ما أبشَع الدمعَة حينما تمتثل أمامها رائِحة المطر و ذبول الشتا ..
أنا تلك الطفلة التي غنتها فيروز .. " تجي هاك البنت من بيتا العتيق ويقلا انطريني وتنطر عالطريق و يروح وينساها وتدبل بالشتي ) .