قيل لأبي تمام : لماذا لاتقول مايفهم الناس ؟
فأجاب : ولماذا لايفهم الناس ماأقول .!
فمثلاً كـ كـاتب هل يجب أن أتنصل من ذاتي لكي أصل
للقارئ أو أخلق بذرة لاأجيد رعايتها
أم يجب على القارئ أن
يقوم بالمهمه وهل الخطاب لاضير فيه إن كان نخبوياً
فمثلاً كتاب لاتحزن لم يحقق ماحققه إلا لأنه خاطب
جميع الطبقات بإختلاف درجاتها أرى ذلك من وجهة نظري
ومع كل هذا فإنني لاأرى أنني يجب إضاعة هويتي لكي أصل بشكل أو بطريقه أخرى
فما رأيكم يارفاق