اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نواف العطا
وهناك من يحبك ويقويك بل ويبعث في دواخلك الإصرار والعزيمة على النهوض والعودة لما كُنت عليه أما من أحبك لحظات قوتك فإن خوفه من يوهمه بذلك الزيف المسمى حُباً .
أسعدك الله وحفظك من كل سوء .
|
المفترض كما تقول
و الواقع الحالي كما أقول
لعلّ الحرب لم تترك للخير يدا بيضاء
لَم يَبقَ في الناسِ إِلّا المَكرُ وَالمَلَقُ
شَوكٌ إِذا لَمَسوا زَهرٌ إِذا رَمَقوا
فَإِن دَعَتكَ ضَروراتٌ لِعِشرَتِهِم
فَكُن جَحيماً لَعَلَّ الشَوكَ يَحتَرِقُ
و مع ذلك :
من يصنع الخير لا يعدم جوازيه
لايذهب العِرفُ بين الله و الناسِ