اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمجد الدبكشي
كأنك تصلي في محراب الشعر
وتنشد تراتيل مضمخة بدماء الروح
ساعة تئن وساعة تفوح بالشوق
هي النفس ملأى بغبار الوقت
الشاعر الرحالة بين ربوع النفس
عبد الإله المالك
كم يسعدنى أن أكون أول المارين
على أباطحك الخضراء
تقبل الود والحب
|
وكأنك قد أقمت الأذان في محراب الكلمة .. وصليت بها صلاة الأصيل
وكم كانت سعادتي كبرى بمصافحة حضورك الأولي الألمعي
لقد كانت عباراتك كالمزودة للنفس لتواصل ترحالها
الود لك والحب لك عزيزي الشاعر الجميل أمجد الدبكشي