ما أن تقع عيني على حروف اسمكِ إلّا وأبتسم تلقائياً
لعلمي المُسبق ببلوغي حدّ الإرتواء من معين نبضك
ثم لبراعتك المفرطة في سبك الكلمات وسكبها في بوتقة الحِسّ
جميلتي ؛ لوهلة خِلتُني أقف خلفك وأُشاركك ذات المعزوفة وأجترُّ من وتر الـ ليتِ دمعاً وحنين
؛
؛
أنتَ ارتباكاتُ صَبٍّ لاعَهُ جَلَدٌ
إذ ألجَمَ الوجدَ بالإطراقِ والحِيَلِ
كثيرُ محبتي