:
:
آسرٌ ، ساحرٌ ، هذا الفاضل ..
منذ أنْ شاهدته لأول مرة قبل أكثر من ستة أعوام وأنا
رهين هدوئه وسكينته وعبقريته في إيصال فكرته ، ناهيك
عن بشاشته التي هي إحدى ملامحه لا قناعاً يلبسه.
؛
دائماً ياماجد
أنت الطيب الذي لا يأتي إلا بالعبق ،
فشكراً لك على كل نافذة تفتحها للضوء.