منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - لوكيشِنْ أَدَبِيّْ
عرض مشاركة واحدة
قديم 02-13-2020, 03:50 PM   #8
عَلاَمَ
( هُدوء )

الصورة الرمزية عَلاَمَ

 






 

 مواضيع العضو
 
0 فَحْم
0 إلى هَواي
0 " مُهم ـل "
0 " تَلّ لَيْلَكيّ "

معدل تقييم المستوى: 50467

عَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


( مهدي عيسى الصقر: 1927_2006م )
أحد رواد التجديد في القصة والرواية العراقية


ادمن مهدي في طفولته وشبابه قراءة الروايات البوليسية التي كانت اجاثا كريستي بارعة في نسجها في اربعينيات القرن الماضي..
إلى جانب انه كان لظروف اسرية قد عاش مع جدته وكانت امرأة بارعة في رواية الحكايات التي دارت وتدور في مدينته الاثيرة البصرة.



ـ نشرقصته الأولى " الرجل المجنون " عام 1948 م وكانت هذه القصة تنبيء بميلاد قاص عراقي جديد ومحاولة جادة لتقديم المدينة الجنوبية على حقيقتها ..
لدرجة ان بدر شاكر السياب يتحمس لهذا القاص الشاب ويشجعه على الاستمرار ولم يمض وقت طويل حتى كانت القصة الثانية " الطبيب الخافر ".
ـ نشر أولى محاولاته القصصية كمجموعة في الخمسينات: ( مجرمون طيبون ) 1954م. وقدم لها الشاعر " السياب ".
ـ أغنى المكتبة السردية العراقية بقصص وروايات شكلت نقلة في المسار السردي في العراق.
ـ تمكن مهدي مع قصاصي جيل الخمسينات من المزج بين الواقعية لتسجيل أحداث اجتماعية مهمة وبين الفنية المعتمدة على المخيلة المحلقة في مناطق شعبية تستمد وعيها من المثيولوجي والغرائبي.
ـ أسس رؤية نقدية للواقع بإسلوب فني جيخوفي حيث أن جيل الخمسينات كان واقعا تحت تأثير ثلاثة قصاصين كبار : ( إدغار آلان بو، وغي دو موباسان وأنطون تشيخوف ) وكتاب القصة العراقيين وجدوا في فن تشيخوف القصصي اسلوبا فنيا يقربهم من القصة العالمية الحديثة. ويكشفون بفنيته عن ما تحت سطح الاحداث اليومية من واقعهم المغلف.
ـ القاص مهدي/ ابن بيئة جنوبية مشبعة بالعمال والعمل، بالأجنبي المحتل وبأبن البلد. وبقي حتى بعد أن تقاعد من الوظيفة وانتقل إلى بغداد في السبعينات رجلا ملتصقا بالتيار التقدمي للفن القصصي العراقي، من هنا يكتسب الحديث عن فنه القصصي طابعا اجتماعياً هو الحديث عن تنقلات التيار التقدمي في الفن بين الواقعي في الخمسينات وبين التجريبي في الستينات.
ـ في أواسط السبعينات بدأ ينشر قصصا في مجلات عربية وعراقية من قصصه المتميزة " زيارة السيدة العجوز ".
هي مجموعة قصصية وقف فيها على تنوع التيار الواقعي ، في بغداد وجد أن الظروف المغايرة لجو البصرة تمكنه من أن يعيد نشاطه القصصي ولكن بأسلوبية جديدة فقد زاد في نصه تغريب الواقع، والبحث عن أفق حداثي في الموضوع الواقعي والعودة إلى تاريخية الحدث وإلى التعامل الحذر والدقيق مع المكان ، ودأب على كتابة تخطيطات أولية لمشاريع قصص قصيرة وروايات، هنا بدأ الفن يضغط عليه بعدما كانت المخيلة. ولكنه لم يكن مستعدا أن يغامر بالنشر في فترة ملتبسة.


الروايات:
* الشاهدة والزنجي .
* أشواق طائر الليل ـ 1995.
* صراخ النوارس ـ 1997.
* الشاطئ الثاني ـ 1998.
* رياح شرقية غربية ـ 1998.
* امرأة الغائب.
* بيت على نهر دجلة ـ 2006.
* وجع الكتابة مذكرات ويوميات ـ 2001 ، دار الشؤون الثقافية، بغداد.


المجموعات القصصية:
* مجرمون طييون 1954 ـ منشورات أسرة الفن، بغداد.
* غضب المدينة 1960 ـ منشورات الثقافة الجديدة ، بغداد.
* حيرة سيدة عجوز 1986 ـ منشورات مطبعة عشتار، بغداد.
* أجراس ، ( مختارات) 1991 ـ دار الشؤون الثقافية، بغداد.
* شتاء بلا مطر 2000 ـ اتحاد الأدباء العرب، دمشق.
* شواطئ الشوق 2001 ـ دار الشؤون الثقافية، بغداد.




.


 

عَلاَمَ غير متصل   رد مع اقتباس