ثمّة حكمة ربّانية لكلّ حادثات القدر ، وثمّة يقين يكون كما المنسأة
الـ تتوكأ عليها عرجاتنا بفعل المُجريات
لا رادّ لما هو حاصل فما أحيلاه الرضا في حين لا نملك حيلة
سُقيا
باكورة بوحٍ توشّحت بالبياض
وتبللت ببعضٍ من اسمك فأنبتت عطر الياسمين يافع
لله درّك يا رُواء!