اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد تريسي
لذاكرة العمر دهاليز تضم في عتماتها كينونة تتأرجح بين الكائن و ما كان ,
و على جنباتها ثقوب تنفخ في أوار الاستذكار ليستوقد ناراً تشوي طين الأنا بلا رحمة ....
سرني أنا أكون هنا و أن أصافح هذا البيان الجميل .
بوركتَ أخي عبد العزيز
مودتي
|
العزيز عماد,
عثرة, في ظل هارب
كنا, فكنت المنفى
غربة تتأنى في عاصفة الحزن
محتمياً بفتات أمنية
عماد,
أدامك الرب جميل الحضور
مودة