يظل الضوء استثنائي الخلود وإن ضاقت عليه الزوايا
يعكس الالم ويختبيء به ألف بكاء لكنه يظل أوفى تمثيلاََ للنبل
أي رثاء وتأبين وقد امتشق رايات الالق
رغم انين الشجن كان مفعم برحيق ايمان ذاخراََ بعبق سلاسة الكلم وعذوبة القلم
ما اروعك شاعرتنا المبدعة ايمان حين وهبتينا ابداع حرف لم يغادر الذاكرة
الا ونديف الندى يلهم كون المدى تأملا واصغاءا
مودتى لكِ اوطان فرح
\..