كثيرة هي مفقوداتنا المسلوبة ولا عودة لها والأقدام يعقوبية
رغم الوجع كان النص متألق حد المتعة
ولقطوفه الدانية ان نبصرها بأعين السمو والدهشة انصاتاََ لمدى وقعها بالروح
احترت أي مسلوب اقتبس وجميعهم أختطفني بريقه
لاحرمنا هكذا غدق يزيد شغفنا ولا منه نرتوي
رااائع وجداااا قلمك الطاغى الالق مبدعنا \ عثمان الحاج
شكرا لمساء رُصع بهكذا الجمال المبهر
مودتي والياسمين
\..