،
في البدايةِ كل قاريء له ذائقتة الأدبية الخاصة فهو رُبَّما
يستسيغ المبنى ، وآخر المعنى ، وكذلك فكل نص له أبعاده!
هذا من جانب ، أما الجانب الآخر معاملة النص بذاتية
لا موضوعية فإن أعجب القاريء بنص شخص يعجبه
اتبع نصه إعجابه ، وهذا الشيء النقد بريء منه !
وفكرتك في غايةِ الدهشة وسنعرضها على مجلس إدارة أبعاد،
شكرًا كبيرة الأخ القدير / عمرو بن أحمد ،
امتناني وتقديري وتحية ..