أفقتُ يوماً على شُعاعِ ذاك الصباح , الذي أفاقني مُنذ لحظاته الأولى لمْ يصحوا صباحاً ألا هذا الصباح , كانت سمائهُ صافيةً لامعة
تُبهج لها النفسُ الحزينه , وتُشرقُ بسمةً تعلو محياً يُتاقُ لرؤيته
صُبحاُ يُشعرك أن لا أحداً من العالمين سـ يُشوهه
كان ملاذاً للحظاتٍ كانت بالأمسِ؛ غابرةً , مُرة
تعلوها حسراتٍ , نادمة , كادت أن تكون لنهايةٍ حتمية!
كأن يُمحى اليوم التالي....
*نهاية الهذيان.. محظَ لحظة