رسائل من ضياء تأنقت بها مرافيء البوح واودعت النبض بأرجوحة الغيم
جنوناََ نخفض له أجنحة التحليق حتى ثمالة الرسالة القادمة
كم استرقت منا اللب ومعالم الدهشة ثمة إنصات يردد جل التحايا لقلمك المبدع
وإستبدادها تمرداََ الذي سيكون محور إرتكاز أحاديث الجمال
دام حرفك وتر سادس يعزف ألحان الخلود وشما بذائقة النور
مودتي والياسمين
\..