•
،
ياوحشةٍ حرّكت خنجر من طعوني
__ ماكان لي غير صوتك فرصةٍ تاحت
تَأْتِي بَسْمَه لَتَضَع الشَّعْر فِي مَكَانِه الْمُنَاسِب ، حَتَّى أنَّ الخَنْجَر هُنَا أَتَى حادّاً مِنْ الدَّاخِل ومُزهراً مِنْ الْخَارِج . .
شَيْءٌ آخَر : مُذ قَرَأْت الْمشَدّ وَأَنَا أَعْلَم أَيْنَ يَتَّجِهُ النَّصّ ، هَذَا النَّصّ تحديداً مُخْتَلَفٌ لكِ يابسمة ، هُنَا تَتَّضِح أدواتكِ أَكْثَر . .
وَهَذَا الْبَحْر لَيْسَ كالبحور الْأُخْرَى ، التَّعَامُل مَعَهُ يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ مُخْتَلِف وَهَذَا ماجعلني أَقُولُ الْآنَ : بَسْمَه شَاعِرَة مُخْتلِفة