:
وَ ارَتّبْنِيْ :
بِقَايَا مِنْ حِزِنْ مَلْعُوْن ،
يَكْتِبْنِيْ :
وْ
لِبَسْتَ الدّرْبِ للغُرْبَهْ ، شَرِيْتَ لخُطْوِتِيْ رِحْلَهْ
ــــ وَأدّتَ البُوْصَلَهْ دَامَ الجِهَاتَ الليْ بَهَا [ أرْبَع ]
إذَا كَانَ الغِيَابِ عيُوْن ، يِكُوْنَ التّيْه هُوْ كِحْلَه
ــــ وِاذَا لْهَذَا القِدَرْ يُمْنَى ، يِكُوْنَ المَوْت بَهْ إصْبَع