معدل تقييم المستوى: 155542
كُلُّ من أسكرهُ الهوى تاهت خُطوتُهُ واتَّبعَ الظنَّ والهَوى فهَامَ فِي أوديةِ لاهُدى … فلا هُدى وأخفى الضمِير " أنتَ " فأصّبح الضميرُ " أنَا " وتراقصت ضمآئرهُ بينَ أنتَ وأنَا ولمْ تكُن أنتَ يوماً أنَا أيَا … أنا
اللهمَّ رد إلينا فلسطين والمسجد الاقصى ردًا جميلاً اللهم أنصر ضعفهم فإنهم ليس لهم سواك