معدل تقييم المستوى: 15
يا نصير , لسان حالك مع العراق : « لم أعد أسأل عن أحبّتي في العِرَاق ، لكيلا أتلقّى المزيد من الصَّدَمَات ! مِتُّ كثيراً ورغم ذلك أشعُر بأنّ الله كَتَبْ لي أكثَر من حَيَاة « . و حالي : نسيتُ همومها ,فمتى أعيش الهم إنسانا ؟؟!