غدير المشاعر ...
أهلاً بك ...
في تصوري أن بلد الحرمين قام بدوره و رصد الملايين من الإعانات للشعب الصومالي و هو ماقامت به بعض حكومات الدول العربية الخليجية على وجهٍ أخص ...
بقي الحراك الشعبي هو الخامل البارد لهذه اللحظة ...
الشيء الآخر هو صعوبة إيصال المعونات و الأغذية لهذا الشعب المنكوب لعوامل القتال و الحروب المشتعلة على السلطة أضعفت كثيراً أي جهد مؤسساتي خيري لإنقاذ هذا الشعب ...
الأمر الأخير / الحقير في الموضوع - و عذراً على هذه اللفظة - هو استغلال هذه الأزمة من قبل ضعاف النفوس و إدراج أرقام مزيفة لحسابات بنكية بدعوى أنها لجمعيات خيرية تعمل في الصومال ...
غدير ... شكراً لإحساسكِ قبل قلمك / ألمك ...
امتناني ...*