الغياب عبث ... و الحضور كذلك
فهل نفنى ؟!
حتى تفنى المشاعر ... علينا بالقطب الشمالي ... ربما تجمّدنا ...
تُرى كم نبضة ينبض قلب العاشق الذي يقطن في ذاك المكان الأبيض ...
هناك لا أحسب أن وصف القلب بالبياض نوع من الإطراء ...
إنه وجه من وجوه البرود المفضي إلى الموت ... مع ميزة البقاء على قيد الحياة !
اممممم ... من يصحبني إلى القطب المتجمد ... لعلنا نعود أحياء ؟!