اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز
أطالعني في مرآة فجيعتي ؛ كائن شاحب هزيل ، ناتىء العظام ، و من دون ملامح إلا ملامح الموت .. مجرد قطعة صدئة معطوبة وباردة وبلا أي حرارة سوى إحساس الثلج الذي يلفني بكفنه الأبيض كميتة فقدت حتى رغبتها في الحب ولو لدقيقة مع رجل .. جسدي ضامر في ليل انزواءات النحيب الصامت يبكي ألما وحسرة*..
موجعة جداً تلك اللحظات ياسعيد
سردت القصة بتوصيف مذهل
فلامسني الألم وعشت الحالة
و لازلت بين سطورك أحصي تنهدات قلبي
رائع ياسعيد
سلمت أناملك
|
وطل كل الشام الغالي هنا
كيف لا يبتهج القلب ولا تنشرح النفس وقد مرت هنا أنبل شاعرة الأستاذة القديرة إيمان محمد طهماز
شكرا شكرا لعبق الياسمين الذي انتثر حول جوانب نصي المتواضع
الله يسعد أيامك ويحميك ويرزقك كل خير
ألف مرحب بيك أختي الغالية .