أوجعتَ يا صاحِبي إذ فاتكَ الأملُ
والشيبُ قــد لاحَ في لألائه الأجلُ
هـذي الحياةُ لهـا وقْــتٌ نُـواكِـبُـهُ
لا خيــرَ نُـدركـهُ إن فـاتَتـا العَـمَلُ
إنّــي وإيّــاكَ نســري فــي أزقتِها
صـنـوانِ بالـدمعِ نَـذروهُ ونغـتسِـلُ
مصافحة أولى أيها الشاعر الجميل ..
لك من الود ما ترتضيه ؟؟