ماأجمل هذا المتصفح المورق ياشيخه ...
الحديث عنك ِ وعن قسمة العمراني حديث مليئ بالأغصان والثمار والماء ...
والله ياشيخه قبل أن يكون المتصفح هذا نقدي شعري أنه مليئ بالحب والجمال والود ...
ثرّي كـ ثراء قلبك ِ بالحب والنبل والطِيبة التي عرفناها فيك ِ وفي الجميلة قسمة العمراني تماماً كما قال الصديق الجميل : عبدالله زنان
شكراً شيخه ـ شكراً قسمه
شكراً بحجم السماوات والأرض .