الاستاذ : ابراهيم
إنها الحياة مدرسة الأولين والأخرين
اعجبت بدقة الوصف وقوة تاثيره وكانني اعيش اللحظة
فحين تركتني بين جبال الحجاز الوعرة وقفارها
ورميت بي في صحراء قاسية لا تعرفها سوى الطيور الجارحة
او اجبرت قدمي الضعيفة على السير فوق جسر الموت المتهالك
ثم هطل مزن الحياة ليخصب كل ما حولي
اخي الفاضل ...
من لم يذق مر السقوط لا يعرف لذة القيام
من لا يعرف قدر الحياة وكيف يعيشها لاجل حياة اخرى ابدية
لم يدرك سر الوجود
ف لك
الشكر الجميل على هذا الجعبة من دروس الحياة