معدل تقييم المستوى: 18
تعطشت لعبدالعزيز رشيد وأنا الآن تحت مطره ولا زلت أدعو الله.. اللهم أغثنا بمطر شعرٍ كالذي يهطله هذا الآدمي..
ولا شي ....