تحمل القصة في أبعادها المرجعية ورهاناتها المقصدية
الرؤية الإنسانية المغلفة بالنزعة التراجيدية التي تعلن موت الإنسان في زمن بات الإنسان لا يعرف اي
طريقة حوار تهوى نفسه
وإفلاس ذاته كينونيا وسقوطه قيميا بعد أن انساق وراء بريق المادة، ومفاتن الغواية ، ولمعان شخصه
نجحتَ في إيصال الفكرة او القضية المراد طرحها . طريقة سرد مُشوقة ومكثفة ولم تُشتت ذهن القارئ
وفقكَ الله وننظر القادم من كتاباتكَ .