.
يَاا لاِنتبَاهَات السَّحَر!
لله هَذا الخَاطِر الرَّابِض عَلى سُّدْفة اللَّيل
المَعجُون بِمَا مَضَى، وقَضَى
ولكَأن الغِيَاب واجِهةُ العَاشِق السَوسَنية
التي حَط فِيهَا بِضَّاعتهُ أوّل مَرّة
ولكَأنَّ "العَتب" دَلاّيةً فِيهَا
،
"جنوبية"
شكرًا لكِ يَا وردتنا