أخوي فهد الغبين
ثمان سنين : تلامس واقعي بْـ حاجه !
ولشدة حاجة واقعك للرحيل كنتَ مُصرّاً على مخالفة السرب في {
وعليك ..اصدق أحاسيس الغرام اللي تنابز من غلاك زهور
[poem=font="traditional arabic,6,indigo,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
تـعـذريـن الـــذي قـفــت ركــابــه ل الـغـيــاب ولـيـلــك الـديـجــور=بعـد ماكسـر الوقـت اللعيـن الضـي ..قنديلـك ..ماهـو سـالـي[/poem]
أجــر ..الااه فــي صــدري وطــن ..واغـنـي لـيـه لـيــه الـــدور
فقدتـك ..صــح والله العظـيـم ..ولا فـقـدت الا الـفـرح والــدور
} .... لييييه إذا زاد الألم , نرحل إليه؟
و
كلنا بحاجة لتفجير منابعنا المتعبه , والاسترخاء بجانب سنبلة ذهبية
وبيت شعرٍ يحلّق فوق رؤوسنا , ينادينا , فنكتبه , ونشارك به المتعبين أمثالنا
ليرتاحوا !
في آخر المطاف :
لن تموت الكلمات , فلها في كل قلب , وفي كل ورقة , وفي أبعاد : روح وروح وروح
صح الله لسانك ,