لياليْ البؤس يعقُبها رخاءُ
متى شَاءَ المليكُ لها الفناءُ
وصفوُ العيشِ قد يغدو عَناءً
إذا بِاللوحِ قد كُتِبَ الشقاءُ
فَسَلِّم لِلإِلَهِ .... ولا تُبالِ
فنِعمَ الحُكمُ ما حَكَمَ القضاءُ
فَمَنْ يرضى بِحُكْمِ اللهِ ينجو
وفي الأُخرى يَكُونُ لَهُ جزاءُ
🖊 عبدالواحد الكامل