قبل أن أقرأُ فكرا واعيا أسرع في إفراغ ما علقَ به من خلال النهار لأكسب.
وأمنح فكري الفرص التي لا تُعوض,
يهتم الكاتب بروح الفكرة والثقل الذي تحمله، وقد كان محموما بوعي ذاتي
نقله مرارا خلال مقالاته وأعماله الفكرية ، وفي نصوصه الفكر وعي الفعل
يقدم مفاهيم كبيرة واضحة، طاقات فكرية اتسعت مساحتها، وتعددت قوالبها،
وجاء بعضها رسائل تحث على إتباع السبل المنطقية ،وعدم إهمالها ,