لَو أنّ الحَنينَ لماضٍ .. أعادَ غائباً
لمَا رأينَا باباً مِن أبوابِ الحياةِ إلا موصداً ..
فلمَ يبقَى للُحزنِ وطناً يسكنُ بكِ يا صغيرة ..
إنّ الحياةَ تنتظرُكِ على شَفا حُفرةٍ مِن نسيانْ ..
و سماؤكِ غائمةٌ ، فلربّما تُمطرُ عمّا قريبْ !
إبتسامْ !
هذهِ اللّوحةُ المُضرّجةُ بإحساسكِ المُترفِ ..
لا نقوَى إلا على أن نُكيلَ لهَا قوافلَ الإعجابِ تترى ..
مودّتي