من أصعب ما يمر بالحياة إحساس الذنب .
من تواجد في ساعة حضورك
ولايملك قدرة التحدث .
حين تريد أن تعفو ، وتصطدم بجسور الروتين الذي أنهك حياتك .
كم عفونا عند المقدرة ، وساعة احتياجهم كانوا يتباهون بالمغفرة وليتهم يمنحون ذرة ابتسامة .
كم تمنيت أن املك كل مقدرات الكون لأمنح لكل الناس عفو المتكبرين ...
جلدالحواس ، وقهرها ليس شيئا عاديا
حين ترجع الذاكرة ساعة استيقاظ ، وتمطرك بتأنيب الضمير.
كيف استطاعوا أن يغيروا فيك مثاليات العفو
في وقت المنح والعطاء ؟.