.
وَيَومٍ كَظِلِّ الرُمحِ قَصَّرتُ ظِلَّهُ
بِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا
" قَيس "
جَاءَ بِ بَديهية تَعلمها العَرب جيدًا !
" علاقة اليوم بِظلِّ الرُمح: الطول والعتمة "
لكنه جاء بهذه العلاقة على هَيئة مَشهد !
وإن بدا لهُم مُكرر .. لكنه ذو أثر ! ؟
أثر القائل: التأكيد والحث على الإنتباه ..
وأثر التكرار كمعلومة: هو الأُنس والإنشغال ..
في حين سيبقى " قيس " تحت ظل الكآبة والحُزن ..
،
حقيقةً هذا البيت ..
قادر على ولادة سيناريو ..
وخلق لوحة دراماتيكية.. ايضًا !