عبدالله بن زنان ..
تخطِفُنا مِن كل الجِهات حِين تَجيء ../ وتَكبُر فينا شِعراً
تجيءُ بأعذب الشعر وكأنَّك تُجرِّبُ بِه جس النبض وقد تَرك سيرتَه الأولى
وتسارَع حِيْن مسَّهُ طائفٌ مِن دهشة
نقرؤكَ ونَعُودُ بأشيَاءَ كثيرة ..
تَجعَلنا نُورق أكثر
مَحابِرُك خضراء نديَّة
ومَرحباً بِك يا مَطر
.
.