معدل تقييم المستوى: 173
مثل أكفّ العاشقين إثر الغياب في عناق دروبها الملأى حكايا بينهمر تسنيم من قلب السحاب لو تصفف في سما "فاس" المرايا
لا تهيم، الأودية جفّــت و ما بقى غاوي ولا آبه السكوت حضورك الملفت دام كل الحكي متشابه.